هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، الإمارات العربية المتحدة

“كان أطفالي يشعرون بالحزن في داخلهم لدى رؤية حافلة المدرسة تقلّ التلاميذ في حيّنا كل صباح. لكن الدعم الذي حصلنا عليه لتسجيلهم في المدرسة كان أساسياً في حياتنا، ونحن ممتنون لهذه الفرصة التي أتاحت لأطفالنا التعلّم؛ إنها أثمن هدية على الإطلاق. يرغب ابني الكبير في أن يصبح طبيب قلب وتعشق ابنتي اللغة العربية وقد كوّنت صداقات جديدة بعدما غيّرت العودة إلى المدرسة نفسيتها بالكامل ونظرتها إلى الحياة.“