محمد ميعاري
رحلة محمد ميعاري هي مثال واضح على الالتزام الثابت بالتعليم الشامل. على الرغم من مواجهة محمد تحديات الإعاقة البصرية، برز كمنارة للنجاح ضمن مجموعة برنامج التغيير “CHANGE”، حيث أظهر قوة النهج الشامل في صناعة التغيير. أما في مواجهة الشدائد، فلم يقتصر تفوّق محمد على الجانب الأكاديمي فحسب، بل صقل أيضاً مهاراته الاجتماعية الأساسية، مبرهناً على أنه عند الحصول على الدعم المناسب، يمكن لكل طالب أن ينجح ويزدهر.
تقف قصة محمد ميعاري بمثابة شهادة على الاعتقاد القائل بأن التعليم الشامل يتجاوز التغلّب على الحواجز المادية، فالأمر يتعلق بتوفير بيئة يمكن لجميع الطلاب فيها، بغض النظر عن التحديات التي يواجهونها، تحقيق إمكاناتهم الكاملة