في لمحة

لماذا تعليم اللاجئين؟

لماذا تعليم اللاجئين؟

إن الحاجة لدعم تعليم اللاجئين أمر بالغ الأهمية أكثر من أي وقت مضى، حيث أن الأطفال والشباب اللاجئين هم الفئة الأقل التي يمكنها الحصول على التعليم في المنطقة العربية. تفاقمت مشكلة التعليم في المنطقة بسبب النزاع في سوريا، حيث أنّ الإحصاءات مثيرة للقلق، وتجاهل تعليم الأطفال والشباب سيؤدي إلى ضياع جيل كامل.

منشوراتنا

التمكين للمستقبل: تقرير أثر صندوق عبد العزيز الغرير لتعليم اللاجئين

يقدم هذا التقرير نظرة عامة مختصرة على صندوق عبد العزيز الغرير لتعليم اللاجئين، مسلطًا الضوء على رؤيتنا، ونهجنا الاستراتيجي، والأثر الكبير الذي تم تحقيقه في التعليم الثانوي والمهني والتعليم العالي للاجئين. يُوضح التقرير إنجازاتنا في تحسين نتائج التعلم، ومعالجة التحديات التعليمية، وتعزيز الصمود وتمكين الطلاب اللاجئين، بما يتماشى مع أهداف التنمية المستدامة

مسارات التعليم وما بعد التعليم في الأردن ولبنان

تقرير مشترك صادر عن معهد عصام فارس للسياسات العامة والشؤون الدولية ومؤسسة عبد الله الغرير للتعليم يدعو إلى تجديد الاهتمام بمعالجة التحاق أقل من 5٪ من الشباب اللاجئين بالتعليم الثانوي

كيفية حماية جيل من الضياع

يفكر ليلي شان ومورين كانتنر وهما طالبان تخرّجا من مدرسة واغنر للدراسات العليا في الخدمة العامة في جامعة نيويورك، في نتائج تقرير حول اتجاهات التوظيف والتحديات والفرص للاجئين في الأردن.